التريند

وجهة راشفورد المقبلة: هل سينضم إلى برشلونة؟
تظل مسيرة ماركوس راشفورد مع مانشستر يونايتد غير واضحة هذا الصيف، حيث يبدو أن إدارة النادي ترغب في بيعه بشكل نهائي، في حين تطرح برشلونة نفسها كخيار محتمل لتوقيع عقد مع المهاجم الإنجليزي.
عاد راشفورد (26 عامًا) إلى مانشستر يونايتد بعد انتهاء فترة إعارته إلى أستون فيلا في 30 يونيو، لكن هناك شكوك حول مستقبله في النادي مع المدرب الجديد. يُفضّل اللاعب مغادرة النادي في فترة الانتقالات الصيفية بدلاً من العودة إلى التدريبات التحضيرية دون ضمانات للمشاركة.
وفقًا لمصادر من شبكة "سكاي سبورتس"، يظل برشلونة هو الخيار المفضل لراشفورد، خاصة بعد مواجهة النادي لفشل في التعاقد مع هدافيها السابقين.
نيكو ويليامز، الذي جدد عقده مع أتلتيك بلباو حتى عام 2034.
لويس دياز، الذي أصر ليفربول على الاحتفاظ به رغم الضغوطات لبيعه التي قدمتها بايرن ميونيخ وبرشلونة.
هذه المعلومات فتحت الطريق أمام راشفورد، الذي كان دائمًا من بين اللاعبين الذين يتابعهم برشلونة بانتظام. ومع ذلك، فإن التحدي الرئيسي لا يزال قيود برشلونة المالية الصارمة التي تفرضها رابطة الليغا، والتي يمكن أن تؤثر على إمكانية إتمام أي صفقة تتضمن راتبًا مرتفعًا مثل راتب راشفورد.
يفضل نادي مانشستر يونايتد التفاوض على بيع مباشر لماركوس راشفورد، وهو الموقف ذاته الذي يتبعه مع عدد من اللاعبين الآخرين المرشحين للرحيل، من بينهم جادون سانشو، أنتوني وأليخاندرو غارناتشو.
قد يشكل هذا الوضع عقبة أمام إتمام أي اتفاق مع برشلونة، خاصة أن النادي الإسباني يواجه صعوبات في تمويل الصفقات الكبيرة في الوقت الحالي، وربما يلجأ إلى التفاوض على خيارات الإعارة مع إمكانية الشراء في المستقبل، وهي الشرط الذي تعترض عليه إدارة نادي مانشستر يونايتد.
بعيدا عن برشلونة، تشير التقارير إلى أن راشفورد يفضل الانتقال إلى نادي يشارك في دوري أبطال أوروبا، مما يقلل من عدد الخيارات الممكنة في إنجلترا.
أستون فيلا، الذي أمضى فترة إعارة ناجحة بشكل معقول، لم يُظهر اهتمامًا بالحصول عليه بشكل دائم، لا سيما بعد أن فشل في التأهل لدوري أبطال أوروبا.
يبدو أن نيوكاسل يونايتد يُعتبر خيارًا منطقيًا نظريًا، إلا أن مصادر "سكاي سبورتس" أكدت أن النادي ليس مهتمًا باللاعب في الوقت الحالي، حيث يركز على أهداف هجومية أخرى مثل أنطوني إيلانغا ومحمد كودوس وكريم أديمي.
من ناحية أخرى، هناك اهتمام من قبل أوروبا والمملكة العربية السعودية بخدمات راشفورد، ولكن لم يتحقق بعد، حيث يواجه عقبة رئيسية تتعلق براتبه العالي، الذي ي超 quá ميزانيات العديد من الأندية الأوروبية.

التعليقات
غير متاح حاليا
اترك تعليق
غير متاح حاليا
التريند الان




النشرة الإخبارية
تسجيل في النشرة الاخبارية